معجزة إلهيه ( تحذير الصور قد لا تناسب اصحاب القلوب الرهيفة )
السلام عليكم ورحمة الله
في مساء يوم هادئ وفي غرفة الطوارئ بمستشفي في مدينة جده وصلت سيارة الإسعاف حاملة معها معجزة إلهيه نادرة الحدوث بل و تعتبر من المستحيلات الطبية ولكن فوق كل ذي علم عليم و إذا أراد الله شيئا أن يقول له كن فيكون:
تابعو معي في الصور التالية:
(تحذير الصور قد لا تناسب اصحاب القلوب الرهيفة و تتسبب لهم في الاحساس بالغثيان)
وصل هذا الطفل ألي غرفة الطوارئ
إصابته قاتلة و محزنة جداً
سيخين من أسياخ البناء الحديدة مغروزة في رأسه و صدره ، والطبيب لا ينصح بتخديره ويضطر لاستخدام البنج الموضعي.
الطفل يتنفس بشكل طبيعي (سبحان الله).
سيخ مغروز في الرقبة و الآخر في الإبط وخرجا من الجهة الأخرى من جسمه ، ولكن من أين؟؟
السيخين اخترقا جسده الصغير ، واحد خرج من أمام الأذن في الجهة الأخرى والثاني خرج من خلف الأذن.
من يستطيع إنقاذه ؟؟
تم استخراج السيخ الأول بنجاح ولكن الثاني أللذي يخترق الرأس و يخرج من الأذن.
تم استخراج السيخين من الطفل ... ولكن ماذا إصابة ؟؟
الحمدلله الطفل لازال واعيا ويحكي لنا كيف كان يقود دراجته عندما اصطدم بأسياخ البناء أللتي كانت تخرج أطرافها من شاحنه لنقل الحديد بجانب احد العمائر الجديدة.
الطفل مصر على أن يذهب ليكمل اللعب مع أصدقاءه ، وهنا يظهر مع رجل الإسعاف أللذي أحضرة للمستشفى.
السلام عليكم ورحمة الله
في مساء يوم هادئ وفي غرفة الطوارئ بمستشفي في مدينة جده وصلت سيارة الإسعاف حاملة معها معجزة إلهيه نادرة الحدوث بل و تعتبر من المستحيلات الطبية ولكن فوق كل ذي علم عليم و إذا أراد الله شيئا أن يقول له كن فيكون:
تابعو معي في الصور التالية:
(تحذير الصور قد لا تناسب اصحاب القلوب الرهيفة و تتسبب لهم في الاحساس بالغثيان)
وصل هذا الطفل ألي غرفة الطوارئ
إصابته قاتلة و محزنة جداً
سيخين من أسياخ البناء الحديدة مغروزة في رأسه و صدره ، والطبيب لا ينصح بتخديره ويضطر لاستخدام البنج الموضعي.
الطفل يتنفس بشكل طبيعي (سبحان الله).
سيخ مغروز في الرقبة و الآخر في الإبط وخرجا من الجهة الأخرى من جسمه ، ولكن من أين؟؟
السيخين اخترقا جسده الصغير ، واحد خرج من أمام الأذن في الجهة الأخرى والثاني خرج من خلف الأذن.
من يستطيع إنقاذه ؟؟
تم استخراج السيخ الأول بنجاح ولكن الثاني أللذي يخترق الرأس و يخرج من الأذن.
تم استخراج السيخين من الطفل ... ولكن ماذا إصابة ؟؟
الحمدلله الطفل لازال واعيا ويحكي لنا كيف كان يقود دراجته عندما اصطدم بأسياخ البناء أللتي كانت تخرج أطرافها من شاحنه لنقل الحديد بجانب احد العمائر الجديدة.
الطفل مصر على أن يذهب ليكمل اللعب مع أصدقاءه ، وهنا يظهر مع رجل الإسعاف أللذي أحضرة للمستشفى.