لما قدم السلطان عبد العزيز مصر وزار الجامع الازهر وصحبه الخديوى إسماعيل فلحظ الخديوى على شيخ بالجامع كأنه
مهتم,فهو مسند ظهره, ماد رجله, فأسرع بالسلطان عنه ثم كلف أحد رجاله وقد أراه الشيخ أن يذهب له بصره يريد
أن يعرف حاله , فلما جاء الرسول ليعطيه قبض الشيخ عنه يده
وقال: قل لمن أرسلك إ ن من يمد رجله لا يمد يده
مهتم,فهو مسند ظهره, ماد رجله, فأسرع بالسلطان عنه ثم كلف أحد رجاله وقد أراه الشيخ أن يذهب له بصره يريد
أن يعرف حاله , فلما جاء الرسول ليعطيه قبض الشيخ عنه يده
وقال: قل لمن أرسلك إ ن من يمد رجله لا يمد يده