قال الله تعالى (فمن كان يرجو لقاء ربه فليعمل عملا صالحا ولا يشرك بعبادة
ربه احدا)
قال الفضيل بن عياض( ان العمل اذا كان خالصا ولم يكن صوابا لم يقبل
وان كان صوابا ولم يكن خالصا لم يقبل حتى يكون خالصا صوابا)
قال الله تعالى ( وقدمنا الى ما عملوا من عمل فجعلناه هباء منثورا)
وهى الاعمال التى كانت على غير السنه او اريد بها غير وجه الله
قال بعض السلف(ما من عمل وان صغر الا وينشر له ديوانان لم ؟ وكيف؟)
اى لم فعلت ؟ وكيف فعلت؟
فهل فعلت العمل ابتغاء الشهره والمدح ام لوجة الله
وهل فعلت العمل يوافق هدى النبى صلى الله عليه وسلم
وبهذا يتضح ان الاعمال لابد ان تكون لله وحده وعلى هدى نبيه ورسوله حتى
يتقبلها الله منا ان شاء الله
نسال الله العظيم ان يجعل اعمالنا وحياتنا خالصة له وحده ولا يجعل فيها
لاحد شىء انه ولى ذلك والقادر عليه.
ربه احدا)
قال الفضيل بن عياض( ان العمل اذا كان خالصا ولم يكن صوابا لم يقبل
وان كان صوابا ولم يكن خالصا لم يقبل حتى يكون خالصا صوابا)
قال الله تعالى ( وقدمنا الى ما عملوا من عمل فجعلناه هباء منثورا)
وهى الاعمال التى كانت على غير السنه او اريد بها غير وجه الله
قال بعض السلف(ما من عمل وان صغر الا وينشر له ديوانان لم ؟ وكيف؟)
اى لم فعلت ؟ وكيف فعلت؟
فهل فعلت العمل ابتغاء الشهره والمدح ام لوجة الله
وهل فعلت العمل يوافق هدى النبى صلى الله عليه وسلم
وبهذا يتضح ان الاعمال لابد ان تكون لله وحده وعلى هدى نبيه ورسوله حتى
يتقبلها الله منا ان شاء الله
نسال الله العظيم ان يجعل اعمالنا وحياتنا خالصة له وحده ولا يجعل فيها
لاحد شىء انه ولى ذلك والقادر عليه.