لقد اهتم الاسلام بتربية الاولاد وبناء الاجيال لأن اطفالنا اليوم هم رجال
المستقبل وهم النواة الاولى لتكوين الامة وبناة الحضارة فى المستقبل فالاسلام
حرص كل الحرص على صنع المستقبل لابناءه وتوجيههم الى المسار الصحيح
ليخرجوا الانسانية التائهة من ظلمات الشرك والجهل الى نور التوحيد
والعلم والقرآن والسنة هما دستور الحياة للعالم الذى فيه الهداية
والانقاذ من الضلال والضياع
فالقرآن والسنة يجب ان يكونا المنهل الاول للمربين فى استقاء الاداب
والاخلاق التى يغر سها فى نفوس الابناء ويجب ترك العادات الدخيلة على
المجتمع سواء كانت فى مناسبات الزواج أو غير ذلك فالتربية الصحيحة
تبدأ منذ الولادة والولد على ماعوده أبوه
ولله در القائل
وينشأناشىء الفتيان فينا على ما كان عوده أبوه
المستقبل وهم النواة الاولى لتكوين الامة وبناة الحضارة فى المستقبل فالاسلام
حرص كل الحرص على صنع المستقبل لابناءه وتوجيههم الى المسار الصحيح
ليخرجوا الانسانية التائهة من ظلمات الشرك والجهل الى نور التوحيد
والعلم والقرآن والسنة هما دستور الحياة للعالم الذى فيه الهداية
والانقاذ من الضلال والضياع
فالقرآن والسنة يجب ان يكونا المنهل الاول للمربين فى استقاء الاداب
والاخلاق التى يغر سها فى نفوس الابناء ويجب ترك العادات الدخيلة على
المجتمع سواء كانت فى مناسبات الزواج أو غير ذلك فالتربية الصحيحة
تبدأ منذ الولادة والولد على ماعوده أبوه
ولله در القائل
وينشأناشىء الفتيان فينا على ما كان عوده أبوه