بادئ ذى بدء ، يجب أن نعلم أن التاريخ فرع من فروع العلم ، وقد أعتبره العلماءالذين كتبوا فيه من العلوم
التى تخدم الشريعة الإسلامية سواء أكان من الناحية التفسيرية للنصوص ، أو معرفة أحوال الرواة ، أو توثيق سيرة
النبى {صلى الله عليه وسلم }
وأصحابه رضوان الله عليهم أجمعين ، وأئمة الدين بعدهم من
تابعين ومن اتبعهم بإحسان إلى يوم الدين.
التى تخدم الشريعة الإسلامية سواء أكان من الناحية التفسيرية للنصوص ، أو معرفة أحوال الرواة ، أو توثيق سيرة
النبى {صلى الله عليه وسلم }
وأصحابه رضوان الله عليهم أجمعين ، وأئمة الدين بعدهم من
تابعين ومن اتبعهم بإحسان إلى يوم الدين.