· قال تعالى:{وقال ربكم ادعونى أستجب لكم }.
· وقال تعالى :{وإذا سألك عبادى عنى فإنى قريب}.
· يقول ابن كثير-عليه رحمة الله -:(كان بقى بن مخلد-أحد الصالحين الأخيار ،عابداً قانتاً خاشعاً أتته امرأة صالحة ، فقالت :يا بقى ، إن ابنى أسره الأعداء فى أرض الأندلس ، وليس لى معين بعد الله إلا ابنى هذا فسل الله أن يرد على أبنى وأن يطلقه من أسره ، فقام وتوضأ ورفعى يديه إلى الحى الكريم الذى يستحى أن يرد يد العبد صفراً خائبتين – سبحانه وبحمده – فدعا الله أن يفك أسر ابنها ، وأن وأن يجمع شملها ببنها ، وأن يفك قيده وبعد أيام وإذ بابنها يأتى من أرض الأندلس ، فتسأله أمه : ما الذى حدث ؟قال: فى يوم كذا ، فى ساعة كذا،(وهى ساعة دعاء بقى) سقط قيدى من رجلى ،أعادوه فسقط ، ألحموه فسقط، فذعروا ودهشوا وخلفوا وقالوا :أطلقوه قالت: فعلمت أن ذلك بدعاء صالح من عبد صالح.
· قال تعالى:{أمن يجيب المضطر إذا دعاه ويكشف السوء}.
· {الدعاء هو العبادة}.
· ها هو صلة بنا أشيم كان فى غزوة فمات فرسه، فتلفت يميناً وشمالاً ثم قال: اللهم لا تجعل لمخلوق على منة ، فإنى أستحى من سؤال غيرك ، وعلم اللهصدقه فى سرائه وضرائه وضرائه فأحيا الله عز وجل له فرسه ، فركبه حتى إذا وصل أهله قال لغلامه : فك السرج فإن الفرس عارية ، ففك السرج فهبط الفرس ميتاً ، ولا عجب ، فمن توكل على الله ، ومن التجأ إلى الله ، أجاب دعاءه ، وحفظه، ولو كادته السماوات والأرض لجعل الله له من ذلك فرجاً ومخرجاً.
· وقال تعالى :{وإذا سألك عبادى عنى فإنى قريب}.
· يقول ابن كثير-عليه رحمة الله -:(كان بقى بن مخلد-أحد الصالحين الأخيار ،عابداً قانتاً خاشعاً أتته امرأة صالحة ، فقالت :يا بقى ، إن ابنى أسره الأعداء فى أرض الأندلس ، وليس لى معين بعد الله إلا ابنى هذا فسل الله أن يرد على أبنى وأن يطلقه من أسره ، فقام وتوضأ ورفعى يديه إلى الحى الكريم الذى يستحى أن يرد يد العبد صفراً خائبتين – سبحانه وبحمده – فدعا الله أن يفك أسر ابنها ، وأن وأن يجمع شملها ببنها ، وأن يفك قيده وبعد أيام وإذ بابنها يأتى من أرض الأندلس ، فتسأله أمه : ما الذى حدث ؟قال: فى يوم كذا ، فى ساعة كذا،(وهى ساعة دعاء بقى) سقط قيدى من رجلى ،أعادوه فسقط ، ألحموه فسقط، فذعروا ودهشوا وخلفوا وقالوا :أطلقوه قالت: فعلمت أن ذلك بدعاء صالح من عبد صالح.
· قال تعالى:{أمن يجيب المضطر إذا دعاه ويكشف السوء}.
· {الدعاء هو العبادة}.
· ها هو صلة بنا أشيم كان فى غزوة فمات فرسه، فتلفت يميناً وشمالاً ثم قال: اللهم لا تجعل لمخلوق على منة ، فإنى أستحى من سؤال غيرك ، وعلم اللهصدقه فى سرائه وضرائه وضرائه فأحيا الله عز وجل له فرسه ، فركبه حتى إذا وصل أهله قال لغلامه : فك السرج فإن الفرس عارية ، ففك السرج فهبط الفرس ميتاً ، ولا عجب ، فمن توكل على الله ، ومن التجأ إلى الله ، أجاب دعاءه ، وحفظه، ولو كادته السماوات والأرض لجعل الله له من ذلك فرجاً ومخرجاً.