الرئيسية
البوابة
أحدث الصور
التسجيل
دخول
تعلن إدارة المنتدى عن فتح باب الترشيح لتشكيل مجلس إدارة المنتدى 
![قال تعالى: (وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا إِنَّ اللَّهَ لَغَفُورٌ رَحِيمٌ) .. [سورة النحل: 18]. Empty](https://2img.net/i/empty.gif)
قال تعالى: (وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا إِنَّ اللَّهَ لَغَفُورٌ رَحِيمٌ) .. [سورة النحل: 18].
إنها آية عظيمة كلما قرأها المؤمن تلفت الأنظار إننا نعيش هذه الكلمات في كل لحظة من حياتنا ..
فلو أراد أحدنا أن يحصي النعم التي تفضل الله بها على أي واحد منا لا يستطيع..
لنتأمل فقط عدد الأمراض وأنواعها التي تصيب البشر، وكم مرضاً نجاك الله منه، وكم موقفاً أنقذك الله منه، وكم موهبة وهبك الله إياها، وكم وسيلة من وسائل البصر والسمع والعقل وووو.. أعطاك الله إياها..
صدقوني لن يستطيع أحد إحصاء عدد النعم..
وليس لنل مقابل كل هذه النعم إلا ..
الحمد لله
الحمد لله الذي أحيانا : إنها أولُ كلمةٍ يهتفُ بها قلبُ المؤمن من يومه حين استيقاظه ..
إنها الكلمةُ الأولى من يومٍ جديدٍ
إنّ لهذه الكلمة شعاعاً نورانيّاً يذكي قلبَ المؤمن بنور التّوحيد ، و يقدح فيه زنادَ التّوجّه السّديد و السّلوك الرّشيد .
إنها الهروبُ من الدَّعةِ و الضّعف ثمّ إثباتُ القدم في أرض الإيمان .
إنها الإعلانُ للدّنيا بأسرها بأنهُ إذا نامتْ عينا مؤمنٍ فإنَّ قلبه لا ينام .
إنها الفرارُ إلى الله بقلبٍ راغبٍ يحدوهُ الشّوقُ إلى حضرةِ أنسه ، واللّهفةُ للوصول إليه سبحانه
إنّ لهذه الكلمةِ سراً يجعلُ من البدءِ شيئاً آخر يصبغ سيرة المؤمن من يومه الجديد بلون الإيمان و عطراً يعبق في وقت المسلم من شذاه ما يعطّرهُ و يطيّبه .
الحمد لله: جملة اسمية والجمل الاسمية تدل على الدوام والثبوت ..
فإن تكرار المسلم لكلمة الحمد لله كل يوم عشر مرات على الأقل في صلواته الخمس المفروضة إلفات إلى الجانب المضيء من الحياة .. ولهذا الإلفات من الآثار النفسية والجسدية والاجتماعية ما لا يخفى..
*
*
أخواتي العزيزات ..
يمر بنا مواقف وأحداث في حياتنا نجد أن القلب ينبض قبل أن يهتف بها اللسان بجملة من كلمتين لكن لا يوازيها في معناها ومرادها أي جمل أو كلمات وإن كثرت ..
الحمد لله
هنا نريد أن نسجل مواقف حقيقية .. مواقف فرح أو مرض أو ابتلاء .. مرت بنا وشعرنا في لحظتها أن الحمد لله خرجت من القلب ولا يوجد جملة غيرها تغني عنها أو تعبر عنا في وقتها ..
أنتظر مواقفكن هنا أخواتي العزيزات ..
إنها آية عظيمة كلما قرأها المؤمن تلفت الأنظار إننا نعيش هذه الكلمات في كل لحظة من حياتنا ..
فلو أراد أحدنا أن يحصي النعم التي تفضل الله بها على أي واحد منا لا يستطيع..
لنتأمل فقط عدد الأمراض وأنواعها التي تصيب البشر، وكم مرضاً نجاك الله منه، وكم موقفاً أنقذك الله منه، وكم موهبة وهبك الله إياها، وكم وسيلة من وسائل البصر والسمع والعقل وووو.. أعطاك الله إياها..
صدقوني لن يستطيع أحد إحصاء عدد النعم..
وليس لنل مقابل كل هذه النعم إلا ..
الحمد لله
الحمد لله الذي أحيانا : إنها أولُ كلمةٍ يهتفُ بها قلبُ المؤمن من يومه حين استيقاظه ..
إنها الكلمةُ الأولى من يومٍ جديدٍ
إنّ لهذه الكلمة شعاعاً نورانيّاً يذكي قلبَ المؤمن بنور التّوحيد ، و يقدح فيه زنادَ التّوجّه السّديد و السّلوك الرّشيد .
إنها الهروبُ من الدَّعةِ و الضّعف ثمّ إثباتُ القدم في أرض الإيمان .
إنها الإعلانُ للدّنيا بأسرها بأنهُ إذا نامتْ عينا مؤمنٍ فإنَّ قلبه لا ينام .
إنها الفرارُ إلى الله بقلبٍ راغبٍ يحدوهُ الشّوقُ إلى حضرةِ أنسه ، واللّهفةُ للوصول إليه سبحانه
إنّ لهذه الكلمةِ سراً يجعلُ من البدءِ شيئاً آخر يصبغ سيرة المؤمن من يومه الجديد بلون الإيمان و عطراً يعبق في وقت المسلم من شذاه ما يعطّرهُ و يطيّبه .
الحمد لله: جملة اسمية والجمل الاسمية تدل على الدوام والثبوت ..
فإن تكرار المسلم لكلمة الحمد لله كل يوم عشر مرات على الأقل في صلواته الخمس المفروضة إلفات إلى الجانب المضيء من الحياة .. ولهذا الإلفات من الآثار النفسية والجسدية والاجتماعية ما لا يخفى..
*
*
أخواتي العزيزات ..
يمر بنا مواقف وأحداث في حياتنا نجد أن القلب ينبض قبل أن يهتف بها اللسان بجملة من كلمتين لكن لا يوازيها في معناها ومرادها أي جمل أو كلمات وإن كثرت ..
الحمد لله
هنا نريد أن نسجل مواقف حقيقية .. مواقف فرح أو مرض أو ابتلاء .. مرت بنا وشعرنا في لحظتها أن الحمد لله خرجت من القلب ولا يوجد جملة غيرها تغني عنها أو تعبر عنا في وقتها ..
أنتظر مواقفكن هنا أخواتي العزيزات ..
