الحديث القدسي هو الحديث الذي يسنده النبي - صلى الله عليه وسلم - إلى الله عز وجل والقدسي نسبة للقدس وهي تحمل معنى التكريم والتعظيم والتنزيه ولعل من مناسبة وصف هذا النوع من الأحاديث بهذا الوصف أن الأحاديث القدسية تدور معانيها في الغالب على تقديس الله وتمجيده وتنزيهه عما لا يليق به من النقائص وقليلا ما تتعرض للأحكام التكليفية
هنالك العديد من الفروق التي قد لايعلمها كثير وهي
1) القران الكريم تحدى الله تعالى به المشركين اما الحديث القدسي فلا .
2) القران الكريم ينسب لله تعالى فقط اما الحديث القدسي فقد يقال قال رسول الله لانه المبلغ عن رب العزة فهو المخبر به .
3) القران الكريم من عند الله لفظا و معنى اما الحديث القدسي فالمعنى من الله و اللفظ من الرسول فهو وحي بالمعنى دون اللفظ .
4) القران الكريم متعبد بتلاوته فنحن نقرا به في الصلاة و نثاب على قرآته فقد قال رسول الله (من قرأ حرفا من كتاب الله تعالى فله حسنة و الحسنة بعشر أمثالها لا أقول الم حرف ولكن ألف حرف و لام حرف وميم حرف )
والقرآن الكريم جميعه منقول بالتواتر فهو قطعي الثبوت وأما الأحاديث القدسية فمعظمها أخبار آحاد فهي ظنية الثبوت ولذلك فإن فيها الصحيح والحسن والضعيف .
- والقرآن الكريم كلام الله بلفظه ومعناه والحديث القدسي معناه من عند الله ولفظه من الرسول - صلى الله عليه وسلم - على الصحيح من أقوال أهل العلم
و الحديث القدسي لا يثيب في الصلاة ولا تصلح به و ان كان الانسان يثاب عليه بصفة عامة .
هذا ما ورد في تعريف الحديث القدسيوما ورد في معرفة الفرق بينه وبين القرأن الكريم
هنالك العديد من الفروق التي قد لايعلمها كثير وهي
1) القران الكريم تحدى الله تعالى به المشركين اما الحديث القدسي فلا .
2) القران الكريم ينسب لله تعالى فقط اما الحديث القدسي فقد يقال قال رسول الله لانه المبلغ عن رب العزة فهو المخبر به .
3) القران الكريم من عند الله لفظا و معنى اما الحديث القدسي فالمعنى من الله و اللفظ من الرسول فهو وحي بالمعنى دون اللفظ .
4) القران الكريم متعبد بتلاوته فنحن نقرا به في الصلاة و نثاب على قرآته فقد قال رسول الله (من قرأ حرفا من كتاب الله تعالى فله حسنة و الحسنة بعشر أمثالها لا أقول الم حرف ولكن ألف حرف و لام حرف وميم حرف )
والقرآن الكريم جميعه منقول بالتواتر فهو قطعي الثبوت وأما الأحاديث القدسية فمعظمها أخبار آحاد فهي ظنية الثبوت ولذلك فإن فيها الصحيح والحسن والضعيف .
- والقرآن الكريم كلام الله بلفظه ومعناه والحديث القدسي معناه من عند الله ولفظه من الرسول - صلى الله عليه وسلم - على الصحيح من أقوال أهل العلم
و الحديث القدسي لا يثيب في الصلاة ولا تصلح به و ان كان الانسان يثاب عليه بصفة عامة .
هذا ما ورد في تعريف الحديث القدسيوما ورد في معرفة الفرق بينه وبين القرأن الكريم