1- عن عمر بن الخطاب رضى الله عنه قال :سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول(انما الأعمال بالنيات )وفى روايه:بالنيه)(وانمالكل امرىء مانوى،فمن كانت هجرته الى الله ورسوله،فهجرته الى الله ورسوله ومن كانت هجرته الى دنيا يصيبها او امرأة يتزوجها،فهجرته الى ماهاجر اليه)
النيه لغة القصد
وشرعا العزم على فعل العبادة تقربا الى الله تعالى
المعنى الاجمالى:
هذاحديث عظيم وقاعدة جليلة من قواعدالاسلام،هى القياس الصحيح لوزن الاعمال ،من من حيث القبول وعدمه ، ومن حيث كثرة الثواب
وقلته؛فان النبى صلى الله عليه وسلم يخبرأن مدار الاعمال على النيات
فان كانت النيه صالحه،والعمل خالصا لوجه الله تعالى فالعمل مقبول
وان كانت غير ذلك فالعمل مردود، فان الله تعالى أغنى الشركاء عن
الشرك.ثم ضرب مثلا يوضح هذه القاعدة الجليلة بالهجرة.
والنية تميز العبادة عن العادة،فالغسل مثلا يقصد عن الجنابة ،فيكون
عبادة،ويراد للنظافةأو التبرد ،فيكون عادة
النيه لغة القصد
وشرعا العزم على فعل العبادة تقربا الى الله تعالى
المعنى الاجمالى:
هذاحديث عظيم وقاعدة جليلة من قواعدالاسلام،هى القياس الصحيح لوزن الاعمال ،من من حيث القبول وعدمه ، ومن حيث كثرة الثواب
وقلته؛فان النبى صلى الله عليه وسلم يخبرأن مدار الاعمال على النيات
فان كانت النيه صالحه،والعمل خالصا لوجه الله تعالى فالعمل مقبول
وان كانت غير ذلك فالعمل مردود، فان الله تعالى أغنى الشركاء عن
الشرك.ثم ضرب مثلا يوضح هذه القاعدة الجليلة بالهجرة.
والنية تميز العبادة عن العادة،فالغسل مثلا يقصد عن الجنابة ،فيكون
عبادة،ويراد للنظافةأو التبرد ،فيكون عادة