"حرف الظاء"
(ظ)
الظاهر: قرر ابن القيم – رحمه الله تعالى – منع تسمية الإنسان بأسماء الرب تبارك وتعالى، مثل: الأحد والصمد، وتسمية الملوك بالقاهر والظاهر، ونحو ذلك.
الظروف الطارئة: اصطلاح قاصر لا يؤدِّي معنى ما في الشرع: وضع الجوائح.
وبيانه في "المواضعة في الاصطلاح"، ويأتي في حرف الفاء: الفقه المقارن.
ظلمني الله يظلمه: مضى في حرف الخاء: خان الله من يخون.
ظواهر لفظية: تسمية الأدلة من الكتاب والسنة بذلك، وتقدم نقل كلام ابن القيم في ذلك في حرف الخاء بلفظ: خليفة الله. وانظر: "زاد المعاد" (2/37).
(ظ)
الظاهر: قرر ابن القيم – رحمه الله تعالى – منع تسمية الإنسان بأسماء الرب تبارك وتعالى، مثل: الأحد والصمد، وتسمية الملوك بالقاهر والظاهر، ونحو ذلك.
الظروف الطارئة: اصطلاح قاصر لا يؤدِّي معنى ما في الشرع: وضع الجوائح.
وبيانه في "المواضعة في الاصطلاح"، ويأتي في حرف الفاء: الفقه المقارن.
ظلمني الله يظلمه: مضى في حرف الخاء: خان الله من يخون.
ظواهر لفظية: تسمية الأدلة من الكتاب والسنة بذلك، وتقدم نقل كلام ابن القيم في ذلك في حرف الخاء بلفظ: خليفة الله. وانظر: "زاد المعاد" (2/37).